رد: ثقافه 201
تابع الاسئلة
11 :- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (الـ....والقرآن يشفعان للعبد يوم القيامة). فما هو الشفيع الأول في هذا الحديث؟
(أ) الصلاة
(ب) الزكاة
(ج) الصيام
(د) الحج
(هـ) الذكر
12 :- قال صلى الله عليه وسلم : (إنَّ روح القدس نفث في رُوعي أنَّ نفساً لن تموت حتى تستكمل رزقها وأجلها)، يعد ذلك شاهداً على واحدة من صور الوحي وهي:
(أ) الرؤيا في المنام
(ب) تكليم الله سبحانه وتعالى أنبياءه من وراء حجاب
(ج) إرسال الله الملك المختص بالوحي
(د) جميع ما سبق
(هـ) لاشيء مما سبق
13 :- من المقصود بروح القدس في قوله تعالى : (قُلْ نَزَّلَهُ رُوحُ الْقُدُسِ مِن رَّبِّكَ بِالْحَقِّ لِيُثَبِّتَ الَّذِينَ آمَنُواْ) :
(أ) المسيح عليه الصلاة والسلام
(ب) جبريل عليه السلام
(ج) ميكائيل عليه السلام
(د) لا سبيل لمعرفة ذلك لقوله تعالى: (وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي وَمَا أُوتِيتُم مِّن الْعِلْمِ إِلاَّ قَلِيلاً)
(هـ) لا شيء مما سبق
14 :- قوله تعالى: (وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْلا نُزِّلَ عَلَيْهِ الْقُرْآنُ جُمْلَةً وَاحِدَةً كَذَلِكَ لِنُثَبِّتَ بِهِ فُؤَادَكَ وَرَتَّلْنَاهُ تَرْتِيلاً) يدل على نزول القرآن الكريم:
(أ) مفرقاً
(ب) جملة واحدة
(ج) نزوله حسب الوقائع والأحداث
(د) جميع ما سبق
(هـ) لا شيء مما سبق
15 :- كان أول ما نزل من القرآن الكريم في تحريم الخمر قول الله تعالى:
(أ) (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَقْرَبُواْ الصَّلاَةَ وَأَنتُمْ سُكَارَى حَتَّىَ تَعْلَمُواْ مَا تَقُولُونَ)
(ب) (يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ قُلْ فِيهِمَا إِثْمٌ كَبِيرٌ)
(ج) (إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالأَنصَابُ وَالأَزْلاَمُ رِجْسٌ مِّنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ)
(د) (وَأَنْهَارٌ مِّنْ خَمْرٍ لَّذَّةٍ لِّلشَّارِبِينَ)
(هـ) لا شيء مما سبق
16 :- من حِكَم نزول القرآن الكريم منجماً على رسول الله صلى الله عليه وسلم :
(أ) بيان إعجاز القرآن الكريم
(ب) إثبات نبوة النبي صلى الله عليه وسلم
(ج) بيان أول وآخر ما نزل من القرآن الكريم
(د) جميع ما سبق
(هـ) أ + ب
17 :- أول ما نزل من القرآن الكريم هو قول الله تعالى:
(أ) (قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ)
(ب) (وَاتَّقُواْ يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللّهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَّا كَسَبَتْ وَهُمْ لاَ يُظْلَمُونَ)
(ج) (يَا أَيُّهَا الْمُدَّثِّرُ * قُمْ فَأَنذِرْ)
(د) (يَا أَيُّهَا الْمُزَّمِّلُ * قُمِ اللَّيْلَ إِلا قَلِيلاً)
(هـ) لا شيء مما سبق
18 :- من مظاهر عناية النبي صلى الله عليه وسلم بالقرآن الكريم تلاوته في الصلاة والتهجد به في الليل، قال
أحد الصحابة رضي الله عنهم : (صليت مع النبي صلى اله عليه وسلم ذات ليلة فافتتح البقرة، فقلت: يركع عند المائة...ثم افتتح النساء فقرأها، ثم افتتح آل عمران فقرأها، يقرأ مترسلاً...) وهذا الصحابي رضي الله عنه هو:
(أ) أبو بكر الصديق
(ب) عمر بن الخطاب
(ج) عثمان بن عفان
(د) علي بن أبي طالب
(هـ) حذيفة بن اليمان
19 :- أول كتابة للقرآن الكريم بعد وفاة الرسول صلى الله عليه وسلم كانت في عهد:
(أ) أبي بكر الصديق رضي الله عنه
(ب) عمر بن الخطاب رضي الله عنه
(ج) عثمان بن عفان رضي الله عنه
(د) علي بن أبي طالب رضي الله عنه
(هـ) لا شيء مما سبق
20 :- الإنجيل المعتبر عند النصارى اليوم هو:
(أ) إنجيل متَّى
(ب) إنجيل مرقص
ج) إنجيل لُوقا
(د) إنجيل يوحنَّا
(هـ) جميع ما سبق
21 :- (بلوغ القرآن الكريم الغاية العظمى في أداء المعاني ووضوحها بما يعجز البشر عن الإتيان بمثله) ما بين القوسين هو تعريف الإعجاز :
(أ) البياني
(ب) العلمي
(ج) التشريعي
(د) النفسي
(هـ) الغيبي
22 :- البلاغة هي:
(أ) إيصال المعنى إلى القلب في أحسن صورة
(ب) الوصول إلى الشيء والانتهاء إليه
(ج) الظهور والبيان
(د) جميع ما سبق
(هـ) لا شيء مما سبق
23 :- قال تعالى: (وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَاْ أُولِيْ الأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ). تضمنت الآية وجهاً من أوجه الإعجاز البياني وهو:
(أ) إيجاز اللفظ وسعة المعنى
(ب) دقة أداء الألفاظ للمعاني
(ج) التناسب البليغ بين مضامين الآيات والأسماء الحسنى في خواتيمها
(د) جميع ما سبق
(هـ) لا شيء مما سبق
24 :- الناظر في التشريع الإسلامي يدرك أنه من أعظم أوجه الإعجاز في القرآن الكريم، وذلك لأسباب منها أن هذا التشريع جاء...:
(أ) بلسان عربي مبين
(ب) على لسان رجل أميٍّ
(ج) بالوحي طريق جبريل عليه السلام
(د) جميع ما سبق
(هـ) لا شيء مما سبق
25 :- قال النبي صلى الله عليه وسلم : (مثل المؤمن الذي لا يقرأ القرآن كمثل ...):
(أ) الأترجة
(ب) التمرة
(ج) الريحانة
(د) الحنظلة
(هـ) لا شيء مما سبق
26 :- عن أنس رضي الله عنه قال: (كان الرجل إذا حفظ البقرة وآل عمران جدَّ في أعيننا)، ومعنى جَدَّ:
(أ) أصبح جدّاً
(ب) أصبح غنيّاً
(ج) عظمت نظرتنا له
(د) أصبح جادّاً
(هـ) لا شيء مما سبق
27 :- التدبر المطلوب للقرآن يشتمل على:
(أ) معرفة معاني الألفاظ القرآنية ودلالتها
(ب) فهم المعنى العام للآيات وسياقها
(ج) التأمل في براهين وحجج القرآن والاعتبار بها
(د) التأثر القلبي باليقين والخشوع واستجابة الجوارح بالامتثال والخضوع (هـ) جميع ما سبق
28 :- قال النبي صلى الله عليه وسلم : (اقرأوا الزهراوين...فإنهما تأتيان يوم القيامة كأنهما غمامتان أو كأنهما غيايتان أو كأنهما فِرقان من طير صواف تحاجان عن أصحابهما) والمراد بالزهراوين سورتا:
(أ) البقرة وآل عمران
(ب) يس والملك (ج) المعوذتان (د) الأنفال والتوبة (هـ) لا شيء مما سبق
29 :- قول أبي سعيد الخدري رضي الله عنه : (كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أشد حياءً من العذراء في خدرها) يُعدُّ مثالاً على:
(أ) السنة القولية
(ب) السنة الفعلية (ج) السنة التقريرية(د ) جميع ما سبق (هـ) لا شيء مما سبق
30 :- (ما أضيف إلى الصحابة والتابعين) ما بين القوسين هو تعريف:
(أ) الحديث (ب) الخبر (ج) الأثر (د) جميع ما سبق (هـ) ب+ج
31 :- ورد في السنة في شأن السارق أنه صلى الله عليه وسلم أمر بقطعه من المفصل. ويعد ذلك مثالاً على السنة المبينة للقرآن الكريم من جهة:
(أ) بيان المجمل
(ب) تقيد المطلق
(ج) تخصيص العام
(د) توضيح المشكل
(هـ) لا شيء مما سبق
32 :- وردت أحاديث عن النبي صلى الله عليه وسلم تتضمن النهي عن كتابة السنة ومنها:
(أ) اكتب فو الذي نفسي بيده ما يخرج منه إلا حق
(ب) لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه
(ج) اكتبوا لأبي شاة
(د) لا شيء مما سبق
33 :- كان السبب الذي حمل على تدوين السنة في القرن الثاني الهجري:
(أ) ظهور الوضع في الحديث والكذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم
(ب) وفاة كثير من الصحابة الذين شاهدوا النبي صلى الله عليه وسلم وسمعوا منه
ج) ضعف ملكة الحفظ وقوة الذاكرة المعهودة فيمن سبق
(د) جميع ما سبق
(هـ) لا شيء مما سبق
34 :- صحابي جليل ممن رحل في طلب الحديث، فقال متحدثا عن نفسه: (بلغني حديث عن رجل سمعه من رسول الله صلى الله عليه وسلم فاشتريت بعيراً ثم شددت عليه رحلي فسرت إليه شهراً حتى قدمت عليه الشام...)، فمن هو؟
(أ) أبو أيوب الأنصاري رضي الله عنه
(ب) جابر بن عبد الله رضي الله عنه
(ج) سعيد بن المسيب رضي الله عنه
(د) أبو سعيد الخدري رضي الله عنه
(هـ) عقبة بن عامر رضي الله عنه
35 :- شهد عدد من أهل الكتاب بصدق النبي صلى الله عليه وسلم ، فمن هؤلاء:
(أ) كسرى ملك الفرس
(ب) هرقل عظيم الروم
(ج) المقوقس ملك مصر
(د) جميع ما سبق
(هـ) لاشيء مما سبق
36 :- وصف الله تعالى في كتابه العظيم نبيه الكريم بأوصاف في غاية التقدير وعلو المكانة، فمن ذلك:
(أ) رحمة للعالمين
(ب) أمان لهذه الأمة
(ج) البشير النذير والسراج المنير
(د) جميع ما سبق
(هـ) أ + ج
37 :- من الدلائل الواضحة على تواضعه صلى الله عليه وسلم :
(أ) نهيه صلى الله عليه وسلم عن المبالغة في مدحه
(ب) لين جانبه صلى الله عليه وسلم في معاملة أصحابه
(ج) قضاؤه صلى الله عليه وسلم لحوائج الضعفاء ووقوفه معهم
(د) جميع ما سبق
(هـ) أ+ج
38 :- قال صلى الله عليه وسلم : (إن بأرض الحبشة ملكاً لا يظلم أحدٌ عنده...) يُعدُّ هذا الحديث من الشواهد على واحد من ملامح القدوة في سيرة النبي صلى الله عليه وسلم ، وهو: الرسول...:
(أ) داعياً ومعلماً
(ب) صديقاً وصاحباً
(ج) زوجاً وأباً
(د) حاكماً وقائداً
(هـ) لا شيء مما سبق
39 :- محبة رسول الله صلى الله عليه وسلم لها علامات تدل على صدقها، فمن ذلك:
(أ) الاقتداء به والعمل بسنته صلى الله عليه وسلم
(ب) محبة من أحبهم رسول الله صلى الله عليه وسلم
(ج) بغض من أبغضهم رسول الله صلى الله عليه وسلم
(د) جميع ما سبق
(هـ) لا شيء مما سبق
40 :- استدل العلماءُ على حجية الإجماع بقوله تعالى:
(أ) (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَى وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّى وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ وَسَآءَتْ مَصِيرا)
(ب) (ذَلِكَ مِنْ أَنبَآءِ الْغَيْبِ نُوحِيهِ إِلَيْكَ وَمَا كُنتَ لَدَيْهِمْ إِذْ أَجْمَعُواْ أَمْرَهُمْ وَهُمْ يَمْكُرُونَ)
(جـ) (وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ نُوحٍ إِذْ قَالَ لِقَوْمِهِ ياقَوْمِ إِن كَانَ كَبُرَ عَلَيْكُمْ مَّقَامِى وَتَذْكِيرِى بِآيَاتِ اللَّهِ فَعَلَى اللَّهِ تَوَكَّلْتُ فَأَجْمِعُواْ أَمْرَكُمْ وَشُرَكَآءَكُمْ )
(د) جميع ما سبق
(هـ) لا شيء مما سبق
41 :- من معاني القياس في اللغة:
(أ) الاتفاق
(ب) الضبط والإتقان
(ج) تقدير الشيء على مثال شيء آخر وتسويته به
(د) جميع ما سبق
(هـ) لا شيء مما سبق
42 :- الاجتهاد في الاصطلاح هو:
(أ) إخبار بحكم الله عن دليل شرعي لممن سأل عنه في أمر نازل
(ب) بذل الفقيه وسعه في استنباط حكم شرعي من دليله
(ج) بذل الوسع واستفراغ الطاقة في طلب الأمر
(د) جميع ما سبق
(هـ) لا شيء مما سبق
43 :- من أسباب الوضع في الحديث الشريف
(أ) ظهور الخلاف بين المسلمين بسبب الفتنة.
(ب) العداء للإسلام
(ج) التغريب والترهيب لحث الناس على الخير
(د) جميع ما سبق
(هـ) أ + ج
الجزء الخامس
1 :- "ما سنه الله و افترضه على عباده من العبادات و الأخلاق و المعاملات و نظم مجالات الحياة المختلفة" هذا هو التعريف الاصطلاحي لـ:
(أ) الكليات الخمس
(ب) التشريع الإسلامي
(ج) الثقافة الإسلامية
(د) مقاصد الشريعة
2 :- المقصود بصلاحية الإسلام لكل زمان و مكان
(أ) بأنه يجب العودة بجميع البيئات إلى بيئة الصدر الأول
(ب) أن الإسلام بثبات مبادئه وعوامل السعة و المرونة فيه يمكن تطبيقه في كل زمان ومكان
(ج) أن الإسلام يتغير حسب مقتضيات الزمان و المكان
(د) شمول أحكام الإسلام لمجالات الحياة المختلفة
3 :- يعد عدم وجوب فريضة الحج على غير المستطيع مثالاً لتخفيف:
(أ) الإسقاط
(ب) التنقيص
(ج) التقديم
(د) الترخيص
4 :- الشريعة مبناها وأساسها على:
(أ) التعبد المحض ولا سبيل لفهم أحكامها
(ب) الحكم ومصالح العباد في المعاش
(ج) الحكم ومصالح العباد في المعاد
(د) ب + ج
5 :- المصالح التي يحتاج إليها الناس من حيث التوسعة تسمى:
(أ) الكليات الخمس
(ب) المقاصد الضرورية
(ج) المقاصد الحاجية
(د) المقاصد التحسينية
|