جزاءك الله خيرا اختي الفاضلة نبع الوفاء على ما قدمتي لنا من تعريف لهذا الشهر المبارك، وماذا يجب الانشغال به من طاعة وعبادة وتقوى وقراءة القرآن، ما شاء الله عليك كلامك فيه نور وروحانية كيف لا وانتي تتكلمي بنور الله.
كم اسعد بالإعضاء الذين يقومون بنشر تعاليم الدين والمواعظ، احب ان اقرأ كتاباتهم، لإني سوف استفيد منها، واحصل من قراءتها الأجر من الله، لإني قرأت شيء يفيدني في الدنيا والآخرة.
فجزاءك الله عنا كل خير، وكثر من أمثالك في هذا المنتدى.
واحب ان ألخص ما قلتي من كلامك الرائع، في هذه الآية الكريمة:
(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تتقون) سورة البقرة، آية183
ضعوا على كلمة تتقون اكثر من خط وتفكروا فيها، لم يذكر الله سبحانه لعلكم تفرحون او تفلحون، وانما ذكر سبحانه لعلكم تتقون.
فهل قمتم يا مسلمين بطبيق هذه الآية.
رمضان ليس لمشاهدة المسلسلات والسهر على معصية الله، وانما شهر العبادة والإجتهاد فيه.
|