ألغت وزارة التربية والتعليم اعترافها بالشهادات العلمية عن بعد وشهادات الانتساب التي حصل عليها منسوبوها، فيما اكتفت بالاعتراف بالشهادات الصادرة بطرق نظامية عن طريق الابتعاث أو الدراسة المباشرة في جامعات معترف بها من وزارة التعليم العالي.
وأوضح المشرف على الإعلام التربوي الدكتور فهد الطياش، لوسائل الاعلام أن وزير التربية والتعليم أصدر تعميماً بعدم اعتماد الشهادات العلمية التي يقدمها منسوبو الوزارة من دون ابتعاث منها، أو الانتظام في جامعات غير معترف بها من وزارة التعليم العالي.
وقال إن مسؤولين من الوزارة حصلوا على شهادات من جامعات غير معترف بها في قوائم وزارة التعليم العالي برغبة منهم، «وهذه الشهادات لا غبار عليها.. ولكن الوزارة لا تعترف بها لأنها لا تدخلهم في مفاضلاتها»، مضيفاً أن «كثيراً منهم دار اللغط حوله. والواقع أن من تعين كان بناء على كفاءته التربوية وسنوات خبرته الطويلة في الميدان التربوي وبشهادات غير الشهادات التي يثار عليها اللغط».
وكشف أن قياديي الوزارة لم يعينوا في المناصب بشهادات الدكتوراه، «إنما تمت مفاضلاتهم بسنوات خبرتهم وعطائهم في الميدان التربوي، كما لم يطالبوا بأي مزايا تمنح لمثل هذا اللقب. وهناك مديرو تعليم عينوا على درجة الماجستير ولم يطالبوا بتعيينهم على آخر لقب علمي حصلوا عليه، على رغم أن شهادات بعضهم معترف بها في الوطن العربي».
وأشار إلى أن عدم اعتراف الوزارة ببعض الجامعات يتم وفقاً لتقديرات لجان معادلة الشهادات في وزارة التعليم العالي كونها المعنية بهذا الاختصاصألغت وزارة التربية والتعليم اعترافها بالشهادات العلمية عن بعد وشهادات الانتساب التي حصل عليها منسوبوها، فيما اكتفت بالاعتراف بالشهادات الصادرة بطرق نظامية عن طريق الابتعاث أو الدراسة المباشرة في جامعات معترف بها من وزارة التعليم العالي.
وأوضح المشرف على الإعلام التربوي الدكتور فهد الطياش، لوسائل الاعلام أن وزير التربية والتعليم أصدر تعميماً بعدم اعتماد الشهادات العلمية التي يقدمها منسوبو الوزارة من دون ابتعاث منها، أو الانتظام في جامعات غير معترف بها من وزارة التعليم العالي.
وقال إن مسؤولين من الوزارة حصلوا على شهادات من جامعات غير معترف بها في قوائم وزارة التعليم العالي برغبة منهم، «وهذه الشهادات لا غبار عليها.. ولكن الوزارة لا تعترف بها لأنها لا تدخلهم في مفاضلاتها»، مضيفاً أن «كثيراً منهم دار اللغط حوله. والواقع أن من تعين كان بناء على كفاءته التربوية وسنوات خبرته الطويلة في الميدان التربوي وبشهادات غير الشهادات التي يثار عليها اللغط».
وكشف أن قياديي الوزارة لم يعينوا في المناصب بشهادات الدكتوراه، «إنما تمت مفاضلاتهم بسنوات خبرتهم وعطائهم في الميدان التربوي، كما لم يطالبوا بأي مزايا تمنح لمثل هذا اللقب. وهناك مديرو تعليم عينوا على درجة الماجستير ولم يطالبوا بتعيينهم على آخر لقب علمي حصلوا عليه، على رغم أن شهادات بعضهم معترف بها في الوطن العربي».
وأشار إلى أن عدم اعتراف الوزارة ببعض الجامعات يتم وفقاً لتقديرات لجان معادلة الشهادات في وزارة التعليم العالي كونها المعنية بهذا الاختصاص.....