[فاقدة أبوها]

قرأت عنه أنه من القلائل الذين نصحوا صدام حسين ابان حكمه فاُعجب بجرأته في الحق وطلب منه أن يكون مستشاراً له فرفض رحمه الله قائلاً ان اخوته في باكستان يحتاجونه ,,

كما كان يلقب بأسد السنّة .

رحمه الله رحمة واسعة وأسكنه فسيح جناته فقد كان سيفاً مسلطاً على رؤوس الرافضة ,

والأمة التي انجبت مثل احسان الهي ظهير لن تعجز ان تنجب مثله في زماننا هذا .

بارك الله فيك أخي قاهر المتكبرين على موضوعك المميز .