
حبيبتي
إلي أعرفو إنو تختاري، إما ترم صيفي، أو ع السنة الجاية
وإلى الأخ فايرس (مجموع انسان) << طالما حتخليها تكح
ما أدري على أي قانون انت ماشي
على "من فرج عن مؤمن كربة من كرب الدنيا، فرج الله عنه كربة من كرب يوم القيامة"
ولا "إن التعاون قوة علوية * تبني الرجال وتبدع الأشياء"
ولا "وتعاونوا على البر والتقوى"
ولا "الاعتراف بالحق، فضيلة"
يا أخي المقصود بالكرب في الحديث، هو المصائب، مو الشي إلي انت تقصده، والامتحان مو مصيبة، هو مجرد معرفة قد إيش استفدت من إلي درسته
ولا المقصود بالتعاون، إنه تعاون زميلك على معصية، لأن تكملة الآية تقول "ولا تعاونوا على الإثم والعدوان"
وكونك كذا تعترف قدامنا، مو فضيلة أبدا، هذا يسمى مجاهرة بالمعصية
يمكن تستغرب وتقول: الغش مو معصية
أرد عليك وأقول: لو ما كان معصية ما كنا سمعنا بالحديث "من غشنا فليس منا"
أنا مستغربة
هل صار الغش شي عادي زي الأكل والشرب والنوم
هل نسينا إنه من أيام الابتدائي، وإحنا نتعلم من الأستاذ/ة إنه الغش حرام
هل نسينا إنه ما يشرب من حوض النبي صلى الله عليه وسلم إلا إلي يتبع سنته
هل نسينا إنه إحنا محاسبين عن كل صغيرة وكبيرة
"ووضع الكتاب فترى المجرمين مشفقين مما فيه ويقولون يا ويلتنا مال هذا الكتاب لا يغادر صغيرة ولا كبيرة إلا أحصاها ووجدوا ما عملوا حاضرا ولا يظلم ربك أحدا"
المفروض كل ما تبغ تغش، قول: أبغا أعصي ربي
كل ما تبغا تسمع أغاني، قول: أبغا أعصي ربي
كل ما تبغي تكشفي وجهك، قولي: أبغا اعصي ربي
كل ما تبغي تتعطري في مكان عام، قولي: أبغا اعصي ربي (وبهذه تعتبري زانية، فقولي: أبغا أزني والعياذ بالله)
_لابد من تسمية الأمور بمسمياتها، انتهى زمن التلميح، ولعل وعسى، انتهى زمن التشنيع على الفعل، والسكوت عن الفاعل_ >> مقتبس
ما قلت هذا الكلام، إلا من كثر ما أنا مقهوووورة
دحين الواحد يدوّر الأجر في أي مكان، ويبغا يقلل الذنوب
يقوم يتهاون في الأشياء الصغيرة!!!!
كل الأشياء الكبيرة كااانت صغيرة
(لا تحقرن صغيرة * إن الجبااااااال من الحصى)
فلو استعظمنا الصغائر ما حنعمل الكبائر بإذن الله
"لا صغيرة مع إصرار ولا كبيرة مع استغفار" << إذا أصرينا إننا ما نعمل الصغائر، ما حتتحول كبائر، لأننا حنستغفر وربنا إن شاء، راح يمحيها
"إن المؤمن يرى ذنوبه كأنه في أصل جبل يخاف أن يقع عليه، وإن الفاجر يرى ذنوبه كذباب وقع على أنفه، فقال به هكذا. أخرجاه في "الصحيحين"."
حقيقة، أتأسف من صاحبة الموضوع، لأني دخلت عرض
بس، ما حبيت يجي أحد يتعلق برقبتي يوم القيامة
فأتمنا إنها تعذرني
وياريت من الأخ (مجموع انسان) يقرأ إلي كتبته، مو لازم يعلق
وإن شاء الله ربي يهديه ويهدي الجميع يارب
والسلام خير الختام