أعرف وحدة ما خلى أبوها فيها شيء إلا و سواه فصلها من الجامعة و دخلها الكلية رجع فصلها من الكلية حبسها في البيت ، ضربها كسر ضلوعها و الله العظيم إنها تجينا و يدينها مجبّسة ما خلا جرم ما سواه فيها عشان يزوجها ولد عمها و هي رافضة ، و على مشارف الثلاثين استسلم أبوها و
تزوجت اللي هي تبغاه و سبحان الله يوم شافها أبوها المجرم بعد ما ضيع عمرها ، شافها مبسوطة مع زوجها اللي هي تبغاه مو اللي أبوها يبغاه ، حس بتأنيب الضمير و هداه ربي و جلس يبكي و اعتذر من بنته