[Ҝ α Ł]

..

صَاحبْ الكوبِ الأسوَد
وَ
الثوَبً الأبيٌضُ

الشامخ .. آل طالب محمد

وخالق العباٌد أن رجع صوتك حين نصحك لناُ باقٍ في مسمعي إلى الآن .. !
وهو عالم وحده كم أتضرع بالدعاء لك في الخفاء لعلي أعيد صنع نفس الجميل لكّ

أمان الله ما جُئت أراءي بكّ هنا ..
ولكن أحببت أن تقرن ولو أحرف ..! علمتني كيف أجيد إستخدامها مع حضورك ..

أستاذي وجودك هنا .. أوتدري دعني أستشهد بهذا البيت لـ آل فيصل خالد :
إليا صفا لك زمانكّ عل يا ظامي .. وإشرب قبل لا يحوس الطين صافيها

وها أنت تمثل صفو الزمان لنا بحضورك هنآ
ونحن المعلولين .. الظُمأ .. لما تملكْ

ورغم هذا .. حد الرضا وأكثر الإقتران هنا يكفيْ شخصيْ


والخالق من وراء القصد