وحيداً ها أنا هنا
أستنشق إثر طيفها
أقتات أحلامي و أوهامي لعلها
تخرج كحورية بحر من بين حروف مست ثغرها
أمتطي بساط أمنية تطير بي نحو العلا
لكوكبها / لخدر لهفها
لقمرها البعيد
أُهامسه ،، لم يا قمري صمتكـ هكذا عنيد
هل بلغت إحتياجي لها
وما فعلت بي أشواقها
من إجتياح تباريح الهوى .,’
التعديل الأخير تم بواسطة * تركي * ; 17-04-2008 الساعة 10:33 PM.
|