بسم الله الرحمن الرحيم
يقول المثل العامي الذي لا نعرف له مصدر
إلي مب من قد الرمول لا يخوض اطعوسها
* _ *
أثناء هطول الامطار على مدينة العين مررت على ( البدع ) * _ * الصحراء وتصادف ذلك وجود أحد الأصدقاء
من أصحاب السيارات ذات الدفع الرباعي
وأنا كنت من أصحاب السيارات الصغيرة ( الصالون )
وقال أركب معناا ..
وركبنا ويااه ...
والأخ طلع حريف سواقة لدرجة أنه شغلنا حفارين بعد الغرزه الرائعة
والمعتبرة
ولكن أعمال الحفر تكون في جو صحو غير ممطر
لكن عملنا كان تحت جو ممطر وبارد
إلى أن أتى المنقذ
* _ *
وإليكم الصور
أنا سويت عمري ما اعرفهم وقعدت أصور ... *_*
يا عيني على الوزار الوردي * _ *
من الخلف
من الجانب
وصول المنقذ وبداية عملية الانقاذ
انتهاء عملية الانقاذ
صورة للمنقذ *_*
وتحيه له ....

صورة عامة للمكان

صورة أخرى للتسلية بعد الغرزة المحترمة

صورة وداااعية للمكان

وختامها مسك
أثناء مروري أمام متحف السيارات الموجود على طريق منطقة حميم ( المنطقة الغربية ) وجدت المرسدس اللي فالصورة واقف قلت باخذ له صورة وبراويكم اياها
ملاحظة : خلطنا اليوم كلام فصحى بكلام عامي
فعذرنا على الخلط الغير مقصود لكن صياغ الموضوع
أرغمني على ذلك فخلطنا ...
* _ *
الكاتب : خالد علي حنشل