(من دعا الى ضلالة كان عليه وزرها ووزر من عمل بها إلى يوم القيامة )
عيشي حياتك أيتها الفاضلة كما شئتِ ، ولكن دعيك من قول ( ندخل من هنا ونخرج من هنا)
فنحن لا نقول غير قال الله وقال رسوله صلى الله عليه وسلم .
إذا كان لكِ رأيًا محايدًا نحو الهديين احتفظي بها ؛ حتى لا تكسبي ذنوب العباد...
أرتقي بنفسك وبثقافتكِ الدينية فهو خير لكِ في الدنيا والآخرة
ولن ينفعك في القبر تحت مراتع الدود إلا عملكِ الصالح .