طبعاً في تفرقة بين معاملة الرجل و المرأة
و خير دليل ما يحدث المحاكم
إلاوقت قريب و الهوية الوطنية لا يعترف بها للمرأة
و حالات الزواج بين القاصرات الرافضات للزواج و كبار السن
تمت تحت انظار "الجهات الحكومية"
مثلها مثل التطليق الإجباري بحجة تكافؤ النسب
رغم هذا اقول لو ان الحويدر طلبت الحوار مع الجهات المعنية فيما تريد لكانوا اكثر لطفاً معها مما فعلته هي من التشكي والتظلم بغير وجه حق.
حكومتنا حفظها الله تعاملت مع من يحاربونها بالتفجير والتخريب بكل حكمة وحلم فهل يجهلون التعامل مع الفكر والراي!!!.
|
و لنا في سجن فؤاد الفرحان , اكبر دليل على اللطف و التعامل الحكيم مع اصحاب الفكر و الرأي
,,